1 تعليق
2721 المشاهدات

الموت البطيئ



أحياناً نندفع في عطاءاتنا وتضحياتنا ولانعلم ماوراء كل هذا العطاء ربما حب أو تضحيه أو تطوع وطلب الأجر ولكن يصدمنا زماننا الذي لانعلم ماذا يخبأ لنا على مر السنين فتأتيه مندفع بكل ماتحتويه من مشاعر صادقه معبره عن ماوجد في داخلك وانما لايوجد من يصب فيه هذا الشعور وبعدها يصيبك حاله من الانكسار والاكتئاب هذا هو شعور الشخص الذي ينتظر ويتفائل لكي يرى نور الحياه وهذا هو حال أي أنسان أصابه العجز عندما يتقدم ويتفائل لعلاجه وينصدم بأبواب مغلقه لاأمل من أن تفتح من جديد لعيش بداخله الأمل بنظره أصبح موت بلاأمل وحياة جسد بلا روح هذا ماأعانيه كمعاق لدي أمل بالحياة ولكن هناك من حكم علي بالموت البطيئ.

أختكم / أفراح العازمي
رئيسة فريق مبتوري الأطراف الكويتي

التعيقات (1)

  1. يقول هدى حمدان:

    راقت لي كثيراً لامست وجداني كنت هنا وطاب لي المكوث

التعليقات مغلقة.

كتـاب الأمـل

+
سمر العتيبي
2018/12/09 3598 0
راما محمد ابراهيم المعيوف
2017/12/29 3928 0
خالد العرافة
2017/07/05 4522 0